السعودية وحرب اليمن2015

حرب اليمن2015- الحوثيون يهجمون على مواقع القوات السعودية ...

https://www.youtube.com/watch?v=YqG89zvkf5g
19‏/06‏/2015 - تم التحديث بواسطة تسريبات الحروب حول العالم
حرب اليمن2015- الحوثيون يستمرون في هجومهم على مواقع القوات السعودية داخل الأراضي السعودية.

حرب اليمن 2015 خساره السعودية - YouTube

https://www.youtube.com/watch?v=RgjinIW6xFc
01‏/12‏/2015 - تم التحديث بواسطة ali NET
علي انترت حرب اليمن 2015 - اشتباكات عنيفة على الحدود السعودية وبطال الحوثيين وشن هجمات على مواقع عسكرية سعودية.
..............
 

تحول دراماتيكي.. "جبل أموال" السعودية يتقلص وصرف مليارات الدولارات في حرب اليمن ومساعدة مصر

 

تحول دراماتيكي.. "جبل أموال" السعودية يتقلص وصرف مليارات الدولارات في حرب اليمن ومساعدة مصر
نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- باعت السعودية سندات خلال فصل الصيف الماضي لجمع أربعة مليارات دولار على الأقل، بسبب أزمة السيولة التي خلقها الانخفاض الحاد في أسعار النفط.
وتستغل السعودية، التي ترأس منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك)، أسواق السندات لأول مرة منذ ثمان سنوات، إذ يتقلص جبل أموالها من عائدات النفط.
وصرح الرئيس التنفيذي لشركة الاستخبارات المالية "إنسايت ديسكفري" بأن البنك المركزي السعودي انتزع قرابة 50 إلى 70 مليار دولار من شركات إدارة الأصول العالمية خلال الأشهر الستة الماضية، كجزء من خطة السعودية لحشد مواردها المالية داخل الدولة في وقت الأزمات. إذ قال محلل في شركة استخبارات جيوسياسية: "يشعر السعوديون براحة أكبر بزيادة السيولة داخل الدولة في أوقات الأزمات."
ويُعتبر هذا الوضع تحولا دراماتيكيا لثروات السعوديين، إذ تشير تقديرات مؤسسة "كابيتال إيكونوميكس" للأبحاث إلى عجز بنسبة 7.5 بالمائة من الناتج المحلي الإجمالي هذا العام، مقارنة بنسبة 20 بالمائة من فائض الناتج المحلي الإجمالي في العقد الماضي.
وشهدت احتياطيات النقد الأجنبي في البنك المركزي السعودي تراجعا من 746 مليار دولار في 2014 إلى 669 مليارا في نهاية يوليو/ تموز الماضي. ورغم ذلك أمر الملك سلمان بن عبد العزيز في وقت سابق من هذا العام بتخصيص 30 مليار دولار لبرامج الإنفاق، بما في ذلك دفعات كبيرة لموظفي الدولة.
كما أنفقت المملكة ما يقرب من خمسة إلى ثمانية مليارات دولار على الصراع العسكري في اليمن، حيث تقاتل المتمردين الحوثيين وأعطت أيضا مليارات الدولارات من المساعدات المالية إلى مصر.
..............
 
الملك سلمان
مازالت الأزمة اليمنية تشغل اهتمام معظم وسائل الإعلام سواء كانت العربية أو الغربية، لاسيما وأن وتيرة الأحداث تتسارع بشكل لافت هناك، فضلا عن تطورات الأوضاع الإنسانية وتزايد معاناة المدنيين كلما استمر القصف الجوي الذي تنفذه دول التحالف العشري بالأراضي اليمنية.
وفي هذا السياق، قالت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية إنه على الرغم من اتفاق وقف إطلاق النار الأخير الذي جاء ضمن الهدنة التي تم التوصل إليها مؤخرا بسبب الوضع الإنساني المتأزم في اليمن، ونتيجة للعملية العسكرية التي تقودها السعودية على البلاد حيث دخلت شهرها الثاني، إلا أنه لا يوجد نهاية لهذه الحرب تلوح في الأفق حتى الآن، كما أنه لا توجد مؤشرات تدعم الخيار التفاوضي الدبلوماسي، لاسيما وأن الرياض لم تحقق أي إنجاز يمكن أن تستند إليه وتنطلق نحو التفاوض السياسي.
قصف مدنيين اليمن
وتضيف الصحيفة أن اليمن المُدمر فعليا تتعمق انقساماته، وسط سقوط عدد كبير من الضحايا المدنيين، واللاجئين الذين فروا من عدم استقرار البلاد والضربات الجوية التي تقودها الرياض ضد اليمن، خاصة مع استهداف البنى التحتية وتدمير العديد من المستشفيات والمدارس بجانب منازل المواطنيين.
وتؤكد الصحيفة الأمريكية أنه عسكريا لم تحقق السعودية أهدافها من الحرب على اليمن، ومع ذلك، فمن أجل فهم المنطق خلف هذا التدخل، يجب النظر إلى إجراءات المملكة في سياق أوسع يشمل الأهداف المحلية والإقليمية، ومن هذا المنظور، يتبين أن التوغل العسكري في اليمن جاء بسبب المصالح السعودية، بعيدا عن النتيجة التي حققها هذا التوغل حتى الآن.
وتوضح”واشنطن بوست” أن عاصفة الحزم التي بدأتها السعودية في 25 مارس الماضي واتبعتها بأخرى تحت مسمى “إعادة الأمل” كان لها هدفان معلنان، هما دعم ما أسمته الرياض بالحكومة الشرعية برئاسة “عبد ربه منصور هادي”، ومواجهة حركة أنصار الله، ولكن هناك هدفين آخرين هما بمثابة المحركات الحقيقية للحرب ضد اليمن هما السياسية الداخلية والخارجية التي تتبعها الرياض منذ الانتفاضات العربية وأحداث ما يسمى بالربيع العربي التي اندلعت عام 2011 الماضي، حيث ترغب السعودية في ضمان الاستقرار وسحق الحركات المناهضة في منطقة الشرق الأوسط خاصة تلك التي ترى أنها تشكل خطرا على استقرارها.
الربيع-العربي
وتشير الصحيفة الأمريكية إلى أن حركة أنصار الله التي تقود الدفاع عن اليمن بجانب اللجان الشعبية والجيش الوطني ليسوا دمى في يد إيران كما تعتقد أو تروج له الدول الخليجية والعربية التي تورطت في الأزمة اليمنية مؤخرا، مؤكدة أن السعودية وبعض الدول العربية الأخرى لديها أسبابها الواضحة لتصويرهم بهذه الطريقة، حيث إن الشبح الإيراني أو التخوف من تزايد نفوذ طهران داخل المنطقة يخلق واقع سياسي خاص بالحكومات العربية.
وتلفت “واشنطن بوست” إلى أنه من وجهة النظر السعودية فإيران هي الرابح الأكبر منذ عام 2011 الماضي، فحتى الآن لا يزال الرئيس السوري “بشار الأسد” على رأس السلطة في دمشق، كما أن حزب الله يعتبر في أفضل حالته وأوج انتصاراته السياسية والعسكرية، هذا بجانب المفاوضات الجارية بين طهران والدول الست الكبرى حول برنامجها النووي، أضف إلى هذا كله أن مركز الثقل السياسي والاستراتيجي في منطقة الشرق الأوسط يميل إلى صالح إيران وحلفائها بالمنطقة، وفي نفس الوقت اهتزت الرياض مع أحداث الربيع العربي والاحتجاجات في المنطقة الشرقية، وهو الأمر الذي يجعل النظام متفهم للتهديدات المحتملة.
روحاني: الشعب السوري بامكانه عبور المرحلة الراهنة
وتختتم الصحيفة الأمريكية تقريرها بالتأكيد على أن الرياض دخلت الحرب ضد اليمن لأنها لا تريد بقاء حركة أنصار الله كجزء من العملية السياسية باليمن، كما أنها لا ترغب في قيام أي حركات معارضة قوية في هذا البلد الحدودي الذي يخضع للسعودية ويتماشى مع مصالحها منذ عدة سنوات، موضحة أنه على الرغم من الانفاق العسكري الهائل والقوة المالية الضخمة التي تمتلكها الرياض، إلا أنها لم تهزم اليمن أو تنتصر عليها حتى الآن.
......................
 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

وبدأ الحصاد... شاهد مصادرة أسطول سيارات من قصر خالد التويجري

الحرب السعودية اليمنية (1934)

ماذا كشفت وثائق "ويكليكس السعودية" عن دور "الإمارات" في دول الربيع العربي؟